ثُمَّ سُوءُ الحِفظِ إن كانَ لازِمًا فَهُوَ الشَّاذُّ عَلى رَأيٍ، أو طاَرِئاً فَالمُختَلَطُ. ومَتى تُوبِعَ السَّيئ الحِفظِ بِمُعتَبَرٍ وكذَا المَستُورُ والمُرسَلُ والمُدَلَّسُ صَارَ حَديثُهُم حَسَنًا لا لِذَاتِهِ بَل بِالمَجموعِ.