فَقُلْ: أَعبُدُ الله الذي لا إلَهَ إلا هو، الذي ليسَ متحيزًا في الأرضِ ولا في السماء، كان قبلَ المكان والزّمان وهُو الآن كما كانَ، لا يُمكنُ تصويرُه في القلب لأنهُ لا شبيه له في الموجودات، في الأَرْضِ سُلْطَانُهُ، وفي الجنَّةِ رَحمتُهُ، وَفي النَّارِ عِقَابُهُ.