العلمُ هو أسنى ما أُنفِقتْ فيه نفائسُ الأوقاتِ

إنَّ العِلْمَ والتفقّهَ في الدينِ أسنى سائرِ الأعمالِ التي يتقرّبُ بها العبدُ المؤمنُ الى اللهِ تعالى. والعلمُ هو أسنى ما أُنفِقتْ فيه نفائسُ الأوقاتِ ومِن أولى ما علقتْ به الرغباتُ . قالَ اللهُ تباركَ وتعالى ﴿يرفع اللهُ الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العِلمَ درجاتٍ﴾ ويقولُ﴿قلْ هل يستوي الذين يعلمونَ والذين لا يعلمونَ﴾ أي لا يستويان.