#

تآمروا على قتله

تآمروا على قتله
محمد ﷺ في الدنيا أصابه بلاء كبير مات له ستة من أولاده وبقيت له فاطمة، ثلاثة من الذكور ماتوا في حياته قبل أن يكبروا ومن البنات ثلاث متن في حياته فاطمة فقط تأخرت عنه بستة أشهر بعده توفيت بعد ستة أشهر من وفاة الرسول ﷺ توفيت ثم من أذى المشركين بلغه شىء كثير كثير كثير هو كان يدور عليهم في المواسم في الأيام التي يجتمعون فيها يدور عليهم يقول لهم أيها الناس قولوا لا إله إلا الله يصرخ فيهم تفلحوا لأنهم كانوا يعبدون الأوثان أهل مكة التي هي أطهر بلاد الله وأشرف بلاد الله كانوا كلهم مشركين من بين هؤلاء قام وصار يقول اتركوا ما تعبدونه من دون الله واعبدوا الله وحده وءامنوا بي أني نبي الله صاروا يستهزئون به ويكذبونه وأحيانًا ضربوه حتى أغمي عليه وقع على الأرض مغشيًا عليه إلى أن ءال أمرهم في الأخير تآمروا على قتله فنجّاه الله تبارك وتعالى من حيث لم يظنوا دخل الغار هو وأبو بكر في الغار هم أرسلوا من يتتبع الأثر كانوا يعرفون العرب أثر الأقدام على التراب واحد من هؤلاء وصل إلى بعضهم وصل إلى هذا الغار لكن وجد العنكبوت نسجت، نسجت على باب الغار قال لا يكون دخل هنا، صرف الله تعالى شرهم عنه. بعد ثلاثة أيام رحل من الغار إلى المدينة فسكن المدينة بعدما سكن المدينة أصحابه كثروا أهل المدينة ءامنوا بسهولة هناك. في المدينة أيضًا لقي متاعب وهكذا غيره موسى وعيسى وحتى نبي الله ءادم.

Tags: فيديوهات مختلفة , من سير الأنبياء